المسلمون يقومون بتكسير سيارة أبونا إسحق وتكسير شبابيك وأبواب المبنى والهجوم على منازل الأقباط بالطوب والسلاح الأبيض، في ظل تواجد وصمت أمنى!
ما زالت أحداث قرية عزبة بشرى الشرقية تتوالى منذ صباح اليوم ، والتي سبق وانذرنا بانها بؤرة ساخنة ، حيث تم القبض على جميع الأقباط فوق سن العاشرة وإيداعهم السجن بما فيهم الأطفال .
صرح مصدر مسئول بمطرانية ببا والفشن ، بان هذه المشكلة موجودة منذ اكثر من عام ، عندما اشترت المطرانية بيت من اهالى العزبة والمتواجد بها 60 أسرة مسيحية ، وتم بناؤه ثلاث طوابق ، وتم تخصيص الدور الأول والثاني للصلاة لخدمة أبناء العزبة ، والدور الثالث فهو سكن للقس اسحق كستور .
وقد تم تكرار الأعتداء على المكان في الفترات الأخيرة ، وحرق زراعات المسيحيين بالعزبة التي تبعد 20 كيلو من مدينة الفشن ، وتم عمل تصالح ووضع حراسة على المكان .
تكسير واشتعال المكان في تواجد أمنى :تم اليوم تكرار الهجوم على مبنى الكنيسة واهالى القرية ، وفى تواجد عميد مباحث أمن الدولة ، قام شباب المسلمين بتكسير سيارة أبونا إسحق وتكسير شبابيك وأبواب المبنى وهجموا على منازل المسيحيين الأقباط بالطوب والسلاح الأبيض واعتدوا على المسيحيين ، في ظل تواجد وصمت أمنى .
القبض على أبناء القرية وإصابة أحدهم :تم القبض على جميع الأقباط فوق سن العاشرة وإيداعهم السجن ، مع استخدام العنف من جانب الأمن ، الرافضين تماما لفتح هذا المكان .عزبة بشرى الشرقية على حافة كشح ثانية :الأحداث المتتالية والتي تحدث بالقرية تحت سمع وبصر الأمن وتواجده ، ترجع لنا بالذاكرة إلى إحداث الكشح التي مهدت لحدوث الكارثة ، بسبب عدم الردع بل والتشجيع الأمنى لما يحدث بالقرية .وكيف يتم القبض على جميع الأقباط بالقرية واثنين فقط من المسلمين في إحداث تحطيم وحرق واعتداء على الأقباط بصورة فجة وواضحة .إننا نصدر نداء إلى السيد محافظ بنى سويف ، والسيد وزير الداخلية للتدخل فورا والأفراج عن جميع الأقباط والقبض على المتسببين فى هذه الأحداث من تكسير وحرق وإرهاب .وندعو منظمات حقوق الإنسان للتوجه فورا إلى هذه القرية المنكوبة .
صرح مصدر مسئول بمطرانية ببا والفشن ، بان هذه المشكلة موجودة منذ اكثر من عام ، عندما اشترت المطرانية بيت من اهالى العزبة والمتواجد بها 60 أسرة مسيحية ، وتم بناؤه ثلاث طوابق ، وتم تخصيص الدور الأول والثاني للصلاة لخدمة أبناء العزبة ، والدور الثالث فهو سكن للقس اسحق كستور .
وقد تم تكرار الأعتداء على المكان في الفترات الأخيرة ، وحرق زراعات المسيحيين بالعزبة التي تبعد 20 كيلو من مدينة الفشن ، وتم عمل تصالح ووضع حراسة على المكان .
تكسير واشتعال المكان في تواجد أمنى :تم اليوم تكرار الهجوم على مبنى الكنيسة واهالى القرية ، وفى تواجد عميد مباحث أمن الدولة ، قام شباب المسلمين بتكسير سيارة أبونا إسحق وتكسير شبابيك وأبواب المبنى وهجموا على منازل المسيحيين الأقباط بالطوب والسلاح الأبيض واعتدوا على المسيحيين ، في ظل تواجد وصمت أمنى .
القبض على أبناء القرية وإصابة أحدهم :تم القبض على جميع الأقباط فوق سن العاشرة وإيداعهم السجن ، مع استخدام العنف من جانب الأمن ، الرافضين تماما لفتح هذا المكان .عزبة بشرى الشرقية على حافة كشح ثانية :الأحداث المتتالية والتي تحدث بالقرية تحت سمع وبصر الأمن وتواجده ، ترجع لنا بالذاكرة إلى إحداث الكشح التي مهدت لحدوث الكارثة ، بسبب عدم الردع بل والتشجيع الأمنى لما يحدث بالقرية .وكيف يتم القبض على جميع الأقباط بالقرية واثنين فقط من المسلمين في إحداث تحطيم وحرق واعتداء على الأقباط بصورة فجة وواضحة .إننا نصدر نداء إلى السيد محافظ بنى سويف ، والسيد وزير الداخلية للتدخل فورا والأفراج عن جميع الأقباط والقبض على المتسببين فى هذه الأحداث من تكسير وحرق وإرهاب .وندعو منظمات حقوق الإنسان للتوجه فورا إلى هذه القرية المنكوبة .
No comments:
Post a Comment