تمخض الجبل فولد فأرا – اراد اوباما ان يستميل المسلمين ببركات اسلام المسلمين فنالت بركلن اول حادث ارهابى عربى صرف يعمل من مصادر موثوق بها والحادثه كالاتى :-
مقهى فى بروكلين ذو سمعه جيده يضع امامه تمثالا مصغرا للحريه وليلا سرق التمثال وعثروا على جثته ممزقه ورأسه مقطوعه ورساله كتب عليها النار لامريكا والاعدام للحريه
وهنا الامر يحتاج الى وقفه لماذا لم تحدث مثل هذه الاحداث فى عصر بوش ؟ وما الذى فعله الان اوباما واقترفه من خطأ تجاه المسلمسن والاسلام ؟ ان العيب ليس فيما فعله بوش او جده ولكن العيب كامن فى المسلمين والاسلام لانه لوان التعاليم الاسلاميه تحض او تعلم قبول الاخر الذى يستضيف المسلمين فى بلده لما حدث هذا ولكن هولاء هم المسلمون فى الارض فى اى مكان وها هو الاسلام فى اى مكان فى الفلبين قنبله امام الكنيسه وفى اليونان يهددوا بأنهم قنبله موقوته رغم انهم بوضع غير قانونى ومفتى الجمهوريه على جمعه يدير جمعيه من احدى الجزر البريطانيه وحمساوى يظهر وراء حادث الزيتون والبشير وراء قتل ثلاثة ملايين مسيحى فى دارفور واعتقال اكثر من300 شيعى فى مصر واخر يدعو لقتل االبهائيين لان البهائيه تهدد الاسلام وكل من اعتدى عليهم لم يبدأ باى اساءه للاسلام ولو ان الاسلام لم يهاجمهم لما اقترفوا اى جرم فى الدفاع عن انفسهم
وحادثة بروكلين هذه التى ستجلب الكره للاسلام من قبل محبى المقهى او محبى الحريه ممثله فى تمثالها بخلاف الذين لا يترددون على المقهى ولكن يعشقون تراب بلدهم وعندما يرد احد يصبح الغرب وامريكا كافر ويضطهد المسلمين
هل هناك من شيوخ الاسلام وزعمائهم ورواد الميديا من يستطيعوا ان يدينوا ما حدث فى نيو يورك وهل هناك من له الجراه ليقول ان العالم بدون الاسلام اكثر سلاما وهل يوجد مسلم مؤمن بأن لولا بن لادن ما كان وضع العالم الان بهذه الصوره المضنيه والغير مرضيه على الاطلاق اننى اجزم انه بدخول الصين فى الصراع مع الاسلام ان هناك شئ سوف يحدث ليغير مجرى الحياه ربما تكون الحرب الثالثه ربما تكون مجزره بشريه يباد فيها المسلمون هناك لان شعب الصين لايعرب التسامح كحال المسلمين بل عنيد جدا ولايترك حقه ابدا حتى لو كان هذا سيفتك به او سينهى على حياته وهنا هل للاعزل الان ان يدعو لربه كما يفعل شيوخ الجوامع ويقول " الهم اكفنا شر الاسلام والمسلمين" لست اعلم ما الذى سيدور فى خلد رجل الشارع الامريكى الان لاننى اكتب حال اعلان الخبر فى التلفزيون وهل سينتهى الموضوع ام هذه هى البدايه واعتقد ان هذه هى البدايه وسؤالى هنا للسيد المبجل المحترم الرئيس الامريكى ماذا فعلت بعلاقاتك مع العالم الاسلامى كما ذعمت انها ستجلب عليك المتاعب والتى اولها حدث بالفعل اليوم فى نيويورك وفى ضاحية بروكلين انك يا سيادة الرئيس عندما تقف بجانب مليار ونصف لهم جيوشهم ولهم ارهابيوهم ولهم ميدياهم ولهم ولهم ولهم +++ وتترك الاقليات فى العالم الاسلامى الذين ليس لديهم اى قوه اوسلاح يدافعون به عن انفسهم سوى الدعاء للرب عز وجل ليل نهار انك يا سيادة الرئيس الامريكى لا تصنع سلاما على الاطلاق لان صناعة السلام فى نظرى هى الوقوف بجانب الضعيف المضطهد ومساعدته للحصول على حقه.
نبيل اسعد
مقهى فى بروكلين ذو سمعه جيده يضع امامه تمثالا مصغرا للحريه وليلا سرق التمثال وعثروا على جثته ممزقه ورأسه مقطوعه ورساله كتب عليها النار لامريكا والاعدام للحريه
وهنا الامر يحتاج الى وقفه لماذا لم تحدث مثل هذه الاحداث فى عصر بوش ؟ وما الذى فعله الان اوباما واقترفه من خطأ تجاه المسلمسن والاسلام ؟ ان العيب ليس فيما فعله بوش او جده ولكن العيب كامن فى المسلمين والاسلام لانه لوان التعاليم الاسلاميه تحض او تعلم قبول الاخر الذى يستضيف المسلمين فى بلده لما حدث هذا ولكن هولاء هم المسلمون فى الارض فى اى مكان وها هو الاسلام فى اى مكان فى الفلبين قنبله امام الكنيسه وفى اليونان يهددوا بأنهم قنبله موقوته رغم انهم بوضع غير قانونى ومفتى الجمهوريه على جمعه يدير جمعيه من احدى الجزر البريطانيه وحمساوى يظهر وراء حادث الزيتون والبشير وراء قتل ثلاثة ملايين مسيحى فى دارفور واعتقال اكثر من300 شيعى فى مصر واخر يدعو لقتل االبهائيين لان البهائيه تهدد الاسلام وكل من اعتدى عليهم لم يبدأ باى اساءه للاسلام ولو ان الاسلام لم يهاجمهم لما اقترفوا اى جرم فى الدفاع عن انفسهم
وحادثة بروكلين هذه التى ستجلب الكره للاسلام من قبل محبى المقهى او محبى الحريه ممثله فى تمثالها بخلاف الذين لا يترددون على المقهى ولكن يعشقون تراب بلدهم وعندما يرد احد يصبح الغرب وامريكا كافر ويضطهد المسلمين
هل هناك من شيوخ الاسلام وزعمائهم ورواد الميديا من يستطيعوا ان يدينوا ما حدث فى نيو يورك وهل هناك من له الجراه ليقول ان العالم بدون الاسلام اكثر سلاما وهل يوجد مسلم مؤمن بأن لولا بن لادن ما كان وضع العالم الان بهذه الصوره المضنيه والغير مرضيه على الاطلاق اننى اجزم انه بدخول الصين فى الصراع مع الاسلام ان هناك شئ سوف يحدث ليغير مجرى الحياه ربما تكون الحرب الثالثه ربما تكون مجزره بشريه يباد فيها المسلمون هناك لان شعب الصين لايعرب التسامح كحال المسلمين بل عنيد جدا ولايترك حقه ابدا حتى لو كان هذا سيفتك به او سينهى على حياته وهنا هل للاعزل الان ان يدعو لربه كما يفعل شيوخ الجوامع ويقول " الهم اكفنا شر الاسلام والمسلمين" لست اعلم ما الذى سيدور فى خلد رجل الشارع الامريكى الان لاننى اكتب حال اعلان الخبر فى التلفزيون وهل سينتهى الموضوع ام هذه هى البدايه واعتقد ان هذه هى البدايه وسؤالى هنا للسيد المبجل المحترم الرئيس الامريكى ماذا فعلت بعلاقاتك مع العالم الاسلامى كما ذعمت انها ستجلب عليك المتاعب والتى اولها حدث بالفعل اليوم فى نيويورك وفى ضاحية بروكلين انك يا سيادة الرئيس عندما تقف بجانب مليار ونصف لهم جيوشهم ولهم ارهابيوهم ولهم ميدياهم ولهم ولهم ولهم +++ وتترك الاقليات فى العالم الاسلامى الذين ليس لديهم اى قوه اوسلاح يدافعون به عن انفسهم سوى الدعاء للرب عز وجل ليل نهار انك يا سيادة الرئيس الامريكى لا تصنع سلاما على الاطلاق لان صناعة السلام فى نظرى هى الوقوف بجانب الضعيف المضطهد ومساعدته للحصول على حقه.
نبيل اسعد
رئيس اتحاد الاقليات العالمى من اجل السلام
No comments:
Post a Comment